THE 5-SECOND TRICK FOR الحفاظ على الصحة أثناء السفر

The 5-Second Trick For الحفاظ على الصحة أثناء السفر

The 5-Second Trick For الحفاظ على الصحة أثناء السفر

Blog Article



اختر التجول في الشوارع القديمة، زيارة المعالم السياحية، أو حتى مجرد التنقل بين الاجتماعات سيرًا على الأقدام. المشي ليس فقط يعزز اللياقة البدنية، بل يساعد أيضًا في تقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية.

إذا كنت تُفضّل اكتشاف المعالم الأثرية مشياً على الأقدام يجب أن تحافظ على ترطيب جسمك وخاصة إذا كان سفرك خلال فصل الصيف حتى لا تتعرّض للتجفاف، فاحرص على شرب السوائل بكميات كبيرة.

يعد النوم الجيد أحد العوامل الرئيسية للحفاظ على صحتك أثناء السفر. غالبًا ما يؤدي السفر إلى اضطراب نمط النوم المعتاد، مما قد يؤثر على الصحة العامة والقدرة على الاستمتاع بالرحلة.

يمكنك القيام بذلك عن طريق الاستعانة بمدرب بدني. أيضًا ، شاهد ما تأكله واذهب لإجراء فحص طبي كامل قبل أسبوع من رحلة الحج.

إن السفر متعة، ولكنه مجهد جداً في نفس الوقت، وفمن مظاهر تأثر الصحة النفسية بالسفر ووجود علاقة ما بين الصحة النفسية أو الصحة العقلية والسفر، أن السفر يستطيع أن يغير بعض الحالات المزاجية، والاضطرابات النفسية مثل الإكتئاب، والقلق، والتوتر، وبعض التصرفات غير المفهومة مثل العنف الزائد، الأفكار والميول الانتحارية، والإدمان على المخدرات والكحول.

إذا كنتِ تعتمدين على أدوية معينة بانتظام، تأكدي من أنك تحملين كمية كافية منها تكفي طوال فترة رحلتك.

يُفضل البحث عن السياسات التي تقدم تغطية شاملة وتكون مناسبة للوجهة المختارة.

يُنصح بالحفاظ على جدول نوم منتظم قدر الإمكان، واستخدام وسائد مريحة أو أدوات مساعدة مثل قناع العين وسدادات الأذن للمساعدة في تحقيق نوم هادئ.

معالجة القرصات في أقرب وقت: بوضع الثلج عليها واستعمال الكريمات المضادة للهيستامين أو استعمال المستحضرات الجلدية المخصّصة لعلاج القرصات.

يُوصى بمراقبة علامات الجفاف مثل الشعور بالعطش أو جفاف الجلد، والتأكد من شرب الماء بانتظام.

إذا كنت ستسافر لمدة طويلة أو خارج نور الإمارات البلاد، فقد تحتاج إلى الإحالة لطبيب متخصص أو أخصائي نفسي أثناء سفرك ليتابع حالتك، خاصة إذا كنت متابع مع طبيب في بلدك.

لذا يتضمن هذا المقال أبرز النصائح والتعليمات للحفاظ على الصحة أثناء السفر.

أخيرًا وليس آخرًا ، يُطلب من الحجاج أيضًا ارتداء قناع وتعقيم أيديهم من حين لآخر لضمان الحماية من العدوى الفيروسية والأمراض الأخرى.

تشتهر بلدان شرق آسيا بالأطعمة النصف نيئة أو نيئة تماماً، فإذا لم تكن معتاد على مثل هذه الأطعمة يفضل عدم تناولها حتى لا تتعرض لأوجاع في المعدة، وقد تحتوي هذه الأطعمة على بكتيريا السالمونيلا والتوكسوبلازما.

Report this page